منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


آخر الاخبار ، اجدد الاغاني و الافلام ، الادب و الشعر ، صور الفنانيين و الفنانات ، الموضة ، العجائب و الغرائب ، الفرفشة و الضحك .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
رشح منتديات اوتار الحب و السلام في دليل الموقع .
رشحنا في دليل المواقع السوريه
صوت لموقع منتديات اوتار الحب و السلام الفنية
رشحنا في دليل مواقع الفراعنة

 

 جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك أوتار
المدير العام
المدير العام
ملك أوتار


ذكر
عدد الرسائل : 3067
العمر : 45
الموقع : منتديات اوتار الفنية .
العمل/الترفيه : مدير المنتدى
المزاج : ممتاز
السٌّمعَة : 4
نقاط : 499
تاريخ التسجيل : 09/12/2007

جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين Empty
مُساهمةموضوع: جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين   جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين Icon_minitime1الجمعة فبراير 29, 2008 9:02 am

جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين

عظيم عظيم عظيم عظيم

جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين 4205224351



يعود مرة أخرى جمال سليمان للساحة الفنية وبقوة هذا الموسم، لكن عبر بوابة دراما الزعماء وبوابة دراما البيئة الدمشقية، فكيف تلقى نبأ تقليده بطلا لمسلسل «جمال عبد الناصر»، ذلك العمل الذي بدأت الصحافة بالكتابة عنه منذ أن قرر إسناد الدور إلى نجم سوري. كذلك يجسد جمال سليمان هذا الموسم شخصية الآغا في مسلسل «أيام ساروجة»، فهل سيستفيد جمال سليمان من نجاحات «باب الحارة» ليشارك في بطولة عمل من نفس النوع؟، وكيف يدافع جمال عن عمله الجديد؟، وهل سينافس «باب الحارة».. «الشرق الأوسط» التقت بالفنان جمال سليمان في دمشق فكان هذا الحوار..

> تجسد حاليا دور الآغا في مسلسل «أيام ساروجة»، ماذا تحدثنا عن عملك الجديد؟

ـ هذا العمل من إخراج علاء الدين كوكش، وعن نص للكاتب احمد حامد، ومن إنتاج شركة سورية الدولية. والمسلسل من النوع البيئي الدمشقي، وتتزامن قصة العمل في فترة الحكم العثماني، خاصة فترة زيارة إمبراطور ألمانيا غليون الثاني، إلى دمشق في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. والعمل ينطوي تحت ظل الحكايات الشعبية إذا صح التعبير، وهو ليس استعراضا فولكلوريا صرفا، وهو واقعي أضيفت إليه بعض الإضافات من خيال الكاتب، والعمل فيه امتزاج ما بين الحكاية الأسطورية والأحداث الواقعية اجتماعيا وسياسيا من خلال حارة كان من المفترض أن يزورها غليون الثاني، لكنها لم تتم لظروف معينة. ويضم العمل قصة الزعيم «أبو الحسن» الذي أجسد دوره في العمل، وهو رجل شهم وكريم وزعيم للحارة، وهو نموذج للزعيم الجيد، وهذا الرجل بفعل السلطة المطلقة التي تعطى له من المجتمع، يرتكب خطأين كبيرين: أولهما بحق أهل الحارة، وآخر بحق عائلته وابنته. والعمل يقول لا شك بأن هناك تقاليد جيدة، لكن هناك بالمقابل تقاليد سيئة وظالمة وترتكب بحق من حولها باسمها أخطاء فادحة وهذا ما سنراه في العمل.

> مشاركتك في مسلسل شبيه بمسلسل «باب الحارة»، ألا يسلط الضوء على أن الشركة المنتجة أرادت الاستفادة من نجاح الأول في تقديم عمل مشابه له، كما أرادت الاستفادة منك للنجاح في هذا العمل، وهذا مما يعتبر عزفا على وتر نجاح نوع من الأعمال ليتم الاستنساخ منه وتقليده من قِبل الجميع؟

ـ لا شك أن «باب الحارة» نجح، وهذا يسعدنا بشكل كبير، لكن «باب الحارة» ليس سابقة في هذه النوعية من الأعمال الدمشقية، وليس هو أول عمل في هذا المجال، وبالتالي يجب ألا يكون آخر عمل في هذا السياق، كلنا شاهد مسلسلات «ليالي الصالحية» و«أيام شامية» و«الخوالي» و«حارة القصر» و«حارة نسيها الزمن» و«دولاب» وغيرها، وهذا الخط في الدراما السورية موجود منذ سنوات طويلة وليس وليد العامين الماضيين فقط، وأيضا إذا نجح «باب الحارة» هل يعني هذا الاكتفاء فيه وكونه قدم كل شيء عن دمشق ولا يجوز تقديم عمل جديد من نفس النوع؟. العام الماضي قدمت عدة أعمال عن دمشق وهي جيدة ومنها مسلسل «الحصرم الشامي» وهي مختلفة عن «باب الحارة»، ونحن عمليا من المفروض أن نفكر بهذه الطريقة. عملنا يدور في نفس بيئة «باب الحارة»، وهي الحارات الدمشقية، لكنه سيختلف عنه في الشخصيات والقصة والأحداث، و«أيام ساروجة» مسلسل يعد له من ثلاث سنوات، لكن لظروف معينة لم ينجز.

> شخصية الآغا التي تجسدها في العمل، هل هي شخصية سيئة أم لها علاقة بالخير، خاصة أن الأعمال السورية غالبا ما قدمت الآغا على أنه شخص سيئ في مجتمعه؟

ـ هذه ليست التجربة الأولى لي في الأعمال الدمشقية، وكنت قد أديت سابقا شخصية «أسعد باشا العظم» في «شام شريف». وشخصية الآغا في «أيام ساروجة» هي شخصية جيدة وفيها نوازع سيئة، وأخرى جيدة، وغالبا ما يكون هناك انطباع عند المشاهدين بأن جمال سليمان لا يجسد إلا الأعمال ذات الطبيعة الإيجابية، وهذه نظرة غير صحيحة، فشخصية «مندور أبو الذهب» في «حدائق الشيطان» لا يمكننا اعتبارها شخصية خيرة، وبالإجمال هي شخصية ميالة للشر. كذلك شخصية «مطر» في «ذكريات الزمن القادم»، ليست خيرة تماما. وشخصية الآغا «أبو حسن» هي أحد النماذج التي توجد في مجتمعاتنا وتمارس دور ها السلطوي بكثير من الرحمة والإيجابية وسلطتها الكبيرة أحيانا تجعلها ترتكب الكثير من الأخطاء بحق نفسها وبحق مَن حولها.

> ما الذي شدك للمشاركة في عمل من هذا النوع؟

ـ حكاية العمل جميلة وفيها الكثير من العاطفة والأشياء الجميلة.

> ما سبب نجاح الأعمال الدمشقية عربيا في نظرك؟

ـ أي عمل إذا لم تكن فيه إنسانية وواقعية لا يمكن أن ينجح ولا يمكن لعمل تلفزيوني أن يكون بعيدا عن حياة الناس وعن الإنسانية، وأي عمل يخلو من هذه الصفات يصبح بلا قيمة. ولا شك بأن «باب الحارة» أدى نجاحه لاستدراج الكثير من الكتابات حوله، وقلت سابقا وما زلت أقول بأن «باب الحارة» عمل فيه شخصيات جميلة وفيه ممثلون جيدون وفيه أسلوب تمثيل تناسب مع الموضوع المقدم في العمل، وهناك سبب أدى لنجاح العمل وهو كامن في الناس وفي المجتمع العربي، لأنه مجتمع خلع ثوب الماضي ولم يستبدله بثوب معاصر فشعر هذا المجتمع بالبرد، وبالتأكيد الناس تحن للماضي ولجمالياته، والعمل قدم لهم هذه الأشياء التي افتقدوها في حياتهم اليومية، فتابعوه بشغف وتعلقوا به بشكل كبير. ومن أسباب نجاح العمل سلاسته وبساطة قصته وتوقيت عرضه الجيد في رمضان، وكونه قدم على محطة قوية جدا، كل هذه الأسباب ساهمت في نجاحه.

> يلاحظ بأن مسلسل «أيام ساروجة» قد استقطب عددا ممن شاركوا في مسلسل «باب الحارة» للعمل فيه، فهل الاستفادة من وجوه «باب الحارة» في مسلسل «أيام ساروجة» هو شيء إيجابي في نظرك؟

ـ أولا أنا لست مخرج العمل، وأنا أحد العاملين فيه، أنا أتمنى ألا تتكرر وجوه الفنانين المشاركين في «باب الحارة» في أعمال أخرى مشابهة، خاصة أن المخرج بسام الملا تردد عنه عدم رغبته في مشاركة مَن عملوا معه في «باب الحارة» في أعمال أخرى من نفس النوع. بتقديري هذا صحيح، وتكرار ظهور الفنان في عدة أعمال من نفس النوع هي عملية مشتتة للمشاهدين، لكن أحيانا يضطر مخرج معين للاستفادة من أحد الفنانين لأنه يوجد أحيانا هناك أدوار معينة لا يمكن لأي احد القيام بها وتكون خياراته قليلة فيضطر للاستعانة بفنانة أو فنان عمل نفس الدور سابقا. لكن إجمالا أنا ضد ظاهرة تكرار عمل الفنان في عدة أعمال من نفس النوع في موسم واحد.

> هل نجاح شخصية «أبو عصام» في «باب الحارة»، هو ما أغراك لأداء شخصية الآغا في «أيام ساروجة»؟

ـ لا أبدا، ولم أفكر يوما بهذه الطريقة، والشخصية مختلفة تماما عن شخصية «أبو عصام»، وأنا ضد التقليد، لكن هل يجوز أن يقال مثلا بأن جمال سليمان قد أدى دور ضابط أمن في مسلسل معين، ولا يجوز تقليده أو أداء نفس الشخصية من قِبل أي فنان آخر!.. هذه نظرة قاصرة، من حق أي فنان أن يؤدي ما يريد. وفي الغرب تجسد شخصيات كثيرة في السينما وفي التلفزيون وبعضها مشابه ولا نجد هذا النقد غير الموضوعي لا أسعى لتقليد أحد، وعند عرض العمل سيرى الناس أنه مختلف تماما عن «باب الحارة».

> رشحت أخيرا لأداء شخصية جمال عبد الناصر في مسلسل من إخراج باسل الخطيب، ما مدى صحة هذا الكلام؟ وماذا يعني لك هذا الدور؟

ـ هذا الكلام صحيح، فمن ضمن عدة خيارات فنية لتجسيد الدور تم اختياري له، وهو شرف لي كبير أدائي لشخصية الزعيم جمال عبد الناصر في مسلسل رمضاني كبير. الحقيقة كانت البداية من الكاتب يسري الجندي الذي رشحني للدور، ثم رشحت رسميا من قبل المخرج والجهة المنتجة للعمل وهي أفلام محمد فوزي وأوسكار فيلم للإنتاج الفني. وبالنسبة لي أدائي لشخصية جمال عبد الناصر خطوة مخيفة وسلاح ذو حدين، فسأجسد شخصية رجل لا يزال له وقع كبير لدى الناس ولدى الكثيرين تصل درجة محبته للقدسية، ولدى خصومه هو مكروه لدرجة كبيرة، حيث يرونه بأنه كان سببا لمعظم انتكاسات الأمة ولا يحمل أي إيجابية، وهناك شخصيات في التاريخ ومنها عبد الناصر، بقدر ما يوجد مَن يرونه بكل تصرفاته إيجابيا هناك مَن لا يرى فيه أي إيجابية، وبالتالي عندما يقدم الفنان الشخصية، فهو يدخل بمعركة لا يعرف مَن سيرضي من خلالها. وبالنهاية على الفنان أداء الدور الذي يعتمد على الوثيقة التاريخية بمعزل عن مشاعره تجاه هذه الشخصية. وعبد الناصر تاريخ قريب جدا، وما زالت آثار سياساته الاجتماعية والاقتصادية والعسكرية ماثلة أمامنا، وهي موجودة، وكما آثار هزيمة 67 موجودة بيننا لليوم لا تزال وتؤثر فينا كل يوم، كذلك ابن الفلاح الذي يعيش في أقصى ريف في مصر، والذي لم يكن له أي أمل في أن يتعلم، اليوم هو في مركز مرموق ويتقلد كل المناصب، وهذا من إنجازات عبد الناصر.

> هل تقلدك لدور عبد الناصر سيكون مزعجا للكثيرين من الفنانين في مصر؟

ـ لا علم لي بالموضوع، والمسألة لا علاقة لها بالنجومية بقدر ما تجسيد الدور هو بحاجة لفنان يمكنه أداؤه بإقناع تام، وتأدية شخصية عبد الناصر تحتاج للكثير من الأشياء من الممثل الذي سيجسد الدور، فهي تحتاج للنجومية وللكاريزما وللمصداقية لدى الناس وحبهم، ولا يمكن إسناد شخصية عبد الناصر لشخص سيئ السمعة مثلا، وهنا في هذا العمل بالذات الدور بحاجة لمن يجسده بجدية، وان يكون مَن يقوم به محترما لدى الناس، كذلك الثقافة والمعرفة بالأحداث التاريخية. العمل يريد جهدا كبيرا للنجاح فيه، وهو ليس تقليدا فقط لعبد الناصر، بقدر ما هو فهم لروح عبد الناصر، وكيف تعامل وشعر بمن حوله، وكيف نفذ سياساته خلال فترة حكمه، وكيف أثر في المنطقة وفي العالم، خاصة أنه يعتبر في كل العالم زعيما وطنيا لدولة كبرى في العالم الثالث، وهو من قادة دول عدم الانحياز، ومن قادة التحرر في المنطقة العربية، وهذه صفات لم توجد في قيادة عربية أخرى في المنطقة. فالقصة ليست فقط أن يلبس الفنان مثل عبد الناصر أو أن يسرح من يجسد الدور شعره مثل عبد الناصر، العمل كبير ويتحدث عن حقبة مهمة من تاريخ العرب، وعن علاقة زعيم كبير بمن حوله وعلاقاته داخليا وخارجيا.

> انتهيت أخيرا من تصوير دورك في فيلم «ليلة البيبي دول»، هل تحدثنا عن طبيعة دورك في الفيلم؟

ـ جسدت في فيلم «ليلة البيبي دول» شخصية شاب من أم سورية وأب مصري، وهو من جيل الوحدة بين البلدين، وتربى في مصر، وفيها تعلم وتفتح سياسيا، ومع الزمن تتغير مواقفه وتصرفاته السياسية من شخص يمارس موقفه السياسي من خلال التظاهر والنشاط السلمي إذا صح التعبير، إلى شخص يؤمن بالعنف كوسيلة للتغيير. والفيلم مليء بالأحداث المهمة وهو من النوع الواقعي الذي يعالج قضايا حقيقية نعيشها في عالمنا العربي سياسيا واجتماعيا واقتصاديا، كما أن الفيلم يحاول تجنب وضع الناس في خانات معينة وفي تصورات مسبقة عنهم، فليس كل مَن يقوم بالعنف هو إسلامي حصريا، فقد يكون قوميا أو ماركسيا أو أي شيء آخر. والعمل يضم تشكيلة من الفنانين من سورية ولبنان ومصر، وهو من إنتاج شركة فنية كبيرة هي شركة جود نيوز للإنتاج الفني في مصر، ومن إخراج عادل أديب، وهو عن نص للراحل عبد الحي أديب، وأتمنى أن يعجب الناس عند عرضه، لأنه فيلم يقدم لهم مقولة جديدة وفكرا مختلفا بعيدا عن الهرج والمرج الذي يقدم باسم السينما هذه الأيام، وهو رسالة فنيه مهمة حاليا بين مجموعة كبيرة من الأفلام غير الجيدة التي يتم إنتاجها عربيا.

> هل تتوقع النجاح للعمل عند عرضه؟

ـ أتمنى له النجاح لأنه تم فيه بذل الكثير من الجهد وهو عمل كبير بكل المقاييس وشارك فيه مجموعة من أهم فناني مصر وسورية وبالمحصلة أنا أتحدث عن نفسي ونحن كفنانين نقدم تجربة ونتمنى أن يحبه الناس.

> الفيلم صور جزء منه في سورية، فما السبب في تصوير أجزاء منه في سورية؟

ـ هناك مواقع جغرافية في سورية قريبة من أجواء العراق، حيث يتحدث الفيلم في معظمه عن صحافي عربي يعاني من الوضع السيئ في العراق أثناء تغطيته للحرب الدائرة هناك وتبعاتها والظلم الحاصل هناك وما أقيم من معتقلات وسجون للشعب العراقي على أيدي المحتلين، وهذه الأجزاء من الفيلم صورت في سورية، كما صورت منه أجزاء في أميركا وستصور منه أجزاء في بولونيا أو تشيكوسلوفاكيا، والمخرج عادل أديب مجتهد جدا على عمله ويحرص على التصوير في مناطق ومواقع ملائمة للفيلم.

> هل لديك مشاريع فنية جديدة في مصر؟

ـ حاليا ليس لدي أعمال جديدة في مصر باستثناء مسلسل جمال عبد الناصر وأعتقد بأنه يكفي هذا العام. كانت لي مشاركة في فيلم مع المخرج خالد يوسف، لكنها لم تتم ولم يعد هناك أي اتصالات بيننا بهذا الشأن.

> كيف رأيت ردود فعل الناس حول مسلسلك الأخير في مصر «أولاد الليل»؟

ـ ردود الفعل جيدة حول العمل، وبالطبع العمل لم يحقق نفس النتيجة التي حققها لي مسلسل «حدائق الشيطان»، وهذا الشيء مفهوم لديّ، ولا أطلب من كل الأعمال التي أشارك فيها أن تحقق نفس النجاح والجماهيرية. والناس تابعت العمل أثناء عرضه على قناة (ام بي سي) باهتمام، وبرأيي العمل فيه أفكار جيدة وبذل فيه جهد كبير. أما الإعلام عموما فقد أساء للعمل وكتبوا عنه الكثير من الأخبار السيئة والكاذبة، وكثرت حوله الشائعات، ومنها أن الفنانين المشاركين في العمل قد اختلفوا ووصلوا مع بعضهم لحد الضرب والخناق، وقالوا بأن أهالي بورسعيد ضربونا، ومرة قالوا بأنني تحدثت بلهجة بورسعيدية سيئة، وكثرت الشائعات حول العمل بهدف التشويش، وهي غير نظيفة عموما، وهذا أقل ما يقال عنها، ومورست حرب خفية ضد العمل، والواقع العمل نجح وهو من الأعمال النادرة في تاريخ الدراما المصرية، الذي صور بكامله في المواقع الحقيقية للعمل، وحمل أفكارا كثيرة في الأهمية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://awtar.3rab.pro
 
جمال سليمان: تجسيدي لدور عبد الناصر سلاح ذو حدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جمال سليمان: صدام حسين أبشع ديكتاتور
» عيد ميلاد ملكة جمال مصر هبة السيسي في صور .
» هدى عبد الناصر اتهمت السادات بقتل والدها بالسم
» عبد الوهاب يتهم في أوراقه عبد الناصر بالخداع ويشيد بتحية كاريوكا
» إسلاميون بالإنترنت: السقا وجمال سليمان أفضل الممثلين العرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum  :: المنتديات الفنية . :: اخبار الفن و الفنانيين .-
انتقل الى: