منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


آخر الاخبار ، اجدد الاغاني و الافلام ، الادب و الشعر ، صور الفنانيين و الفنانات ، الموضة ، العجائب و الغرائب ، الفرفشة و الضحك .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
رشح منتديات اوتار الحب و السلام في دليل الموقع .
رشحنا في دليل المواقع السوريه
صوت لموقع منتديات اوتار الحب و السلام الفنية
رشحنا في دليل مواقع الفراعنة

 

 حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك أوتار
المدير العام
المدير العام
ملك أوتار


ذكر
عدد الرسائل : 3067
العمر : 45
الموقع : منتديات اوتار الفنية .
العمل/الترفيه : مدير المنتدى
المزاج : ممتاز
السٌّمعَة : 4
نقاط : 499
تاريخ التسجيل : 09/12/2007

حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات Empty
مُساهمةموضوع: حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات   حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات Icon_minitime1الخميس يناير 31, 2008 9:28 am

حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات


64 64 64 64 64


حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات 6199786154



بعد أن تمّ ترشيحه للتكريم في مهرجان القاهرة السينمائي مع أحمد رمزي ونبيلة عبيد، فوجئ الفنان حسن يوسف باختفاء اسمه من قائمة الفنانين المكرّمين! وقيل بأنه اعتذر لأنه بات يتبرّأ من تاريخه الفني؟! فهل هذه هي الحقيقة؟! «سيدتي» التقته، وسألته عن رد فعله بعد استبعاده. فماذا قال؟.

> بعد أن تمّ اختيار اسمك للتكريم في مهرجان القاهرة السينمائي الـ31، لماذا استبعدوك؟
ـ تاريخ أي فنان لا يقاس بتكريمه في مهرجانات السينما، وإنما بما قدّمه من خلال أدواره في مشواره الفني، وحب الجمهور له.
> ألم تعتذر عن التكريم كما فعلت الفنانة المعتزلة شادية، عندما رفضت الحضور إلى أحد مهرجانات القاهرة لتكريمها؟
ـ الحاجّة شادية رفضت التكريم لأسباب تخصّها وحدها، لكنني أعتزّ بتاريخي الفني ولا أتبرّأ منه. ربما أكون نادماً على عدد قليل من الأفلام، لكن هذا الندم لا ينسحب على بقية أعمالي. وأعكف الآن على كتابة مذكّراتي بعنوان «50 عاماً في الفن» أتحدّث فيها عن مراحل حياتي الفنية والعمالقة الذين تعلّمت منهم وعملت معهم، مثل حسين رياض، عماد حمدي، يحيى شاهين، صلاح أبوسيف، هنري بركات، عاطف سالم وغيرهم.

ذكرياتي

> من الملاحظ أنك لم تكن عرضة للشائعات طوال تاريخك الفني، كيف نجحت في إحداث هذا التوازن؟
ـ بالإبتعاد عن الأماكن المشبوهة، والاعتذار بلباقة عن الحفلات الخاصة.
> هل مازلت تتذكّر حي السيدة زينب الذي نشأت فيه؟
ـ وكيف أنسى موطن ذكرياتي الجميلة في هذا الحي القاهري الشعبي العريق؛ الذي خرج منه نجوم كثيرون مثل عادل إمام ونور الشريف. كنا أسرة ملتزمة تحرص على الصلاة، وكنت الأخ الأكبر لسبعة أشقاء. علّمني أبي تحمّل المسؤولية والإعتزاز بالنفس. أما أمي فتعلّمت منها الحنان والطيبة ورقّة القلب.
> متى بدأت علاقتك بالفن؟
ـ منذ طفولتي، كنت أشارك في فريق التمثيل في المدرسة، وكان الفنان المميّز عبد البديع العربي ـ جارنا في السيدة زينب ـ هو المشرف علينا وكان يشجّعني ويتوقّع لي مستقبلاً كبيراً.
> هل تلقّيت تشجيعاً من الأسرة أيضاً؟
ـ أبي نصحني بالتخرّج من الجامعة، والعمل في وظيفة حكومية لها مرتّب ثابت، وكان يقول لي إن الفن ليس له أمان ولا مستقبل ولا دخل ثابت!
وبعد حصولي على شهادة الثانوية العامة التحقت بالمعهد العالي للتربية الرياضية، ثم دخلت سراً معهد الفنون المسرحية، وكانت مواعيد المحاضرات مختلفة في المعهدين، فكنت أذهب صباحاً إلى معهد التربية الرياضية، وعند الساعة الرابعة والنصف مساء أقوم «بالتزويغ» (الهروب) من المعهد كي ألتحق بأول محاضرة في معهد الفنون المسرحية. وفي أحد الأيام شاهدني أحد الأساتذة وأنا «أزوغ» من معهد التربية الرياضية، فأحالني للتحقيق وصدر قرار بفصلي، لكنه أعفاني من دفع الغرامة لأنني كنت قد أعددت الحفل السنوي الترفيهي للمعهد، وقدّمت إحدى مسرحيات نجيب الريحاني المشهورة، وقمت ببطولتها وإخراجها.
هذه القضية اضطرتني إلى مصارحة أبي بالحقيقة، فغضب وألحقني بكلية الحقوق؛ لأن بها فريق تمثيل، ثم انتقلت إلى كلية الآداب؛ لعلمي أنها تضمّ فريق تمثيل على مستوى عال جداً، ثم اتّجهت أخيراً إلى كلية التجارة بعد مقابلة مع الفنان فؤاد المهندس المشرف على فريق التمثيل في الكلية، والذي أسند إلى المخرج والمؤلّف أحمد حلمي بطولة المسرحية، وقدّمها فريق التمثيل بالكلية على مسرح «الأزبكية» في آخر العام الدراسي.
> وهل تركت معهد الفنون المسرحية؟
ـ أبداً بل تخرّجت منه، وكنت لا أزال طالباً في السنة الثانية بكلية التجارة، وقد تمّ تعييني كمشرف فني للمسرح المدرسي بمنطقة بنها التعليمية ـ المتاخمة للقاهرة ـ ولكنني لم أجد نفسي في هذه الوظيفة، فانشغلت عنها بالسفر في جولات فنية عدة إلى سوريا ولبنان والمغرب ضمن فرقة المسرح القومي، التي بدأت عملي فيها وأنا طالب بمعهد الفنون المسرحية.
> هل عملت في المسرح كممثّل هاو خلال هذه الفترة؟
ـ كنت هاوياً حتى تبنّاني أستاذي الفنان حسين رياض وتم تسجيلي في المسرح.
> إذا،ً حسين رياض هو أوّل من اكتشف موهبتك؟
ـ لن أنسى فضله أبداً، فقد كنت أعتبره بمثابة والدي، وكان يوجّهني ولا يبخل عليَّ بخبرته، وشعرت بفراغ بعد رحيله في منتصف الستينيات من القرن الماضي.
> ما دور المخرج صلاح أبو سيف الذي قدّمك للسينما؟
ـ شاهدني المخرج الراحل أثناء تقديم أحد عروض مسرحية «زوجة الحلاق» في دار الأوبرا، فرشّحني لدور شاب مراهق في فيلم «أنا حرّة»، ثم استدعاني في اليوم التالي إلى استوديو نحاس وأجرى لي اختبار كاميرا، وبعد انتهائي من الاختبار صفّق لي كل الحاضرين في الأستوديو. وهكذا بدأ مشواري مع السينما.

صداقاتي

> إشتهرت بأدوار «الولد الشقي» في بداياتك في السينما، والتي سبقك إليها الفنان أحمد رمزي، ألم تكن بينكما منافسة؟
ـ لا، فكل منا كان يؤدي دور «الولد الشقي» من وجهة نظره، رمزي يجسّده برزانة وهدوء وأنا أقدّمه بخفّة ظل وشقاوة ومرح وضحك. أنا ورمزي كنا صديقين، ومثّلت معه ورشدي أباظة أفلاماً كثيرة.
> كيف كانت صداقتكما؟
ـ جمعتني صداقة قوية برشدي ورمزي ومحمد عوض، وكنا إذا اجتمعنا في فيلم واحد نقلب «البلاتوه» إلى قنبلة موقوتة من الضحك والمقالب، فقد كنا أسرة واحدة في الاستوديو. أتذكّر مرّة عندما اتّفقت مع رشدي أباظة لتنفيذ مقلب بالفنان عمر الشريف أثناء تصوير فيلم «في بيتنا رجل»، وأثناء حفظ عمر بعض مشاهد الفيلم خلف الديكورات في «البلاتوه»، كنا نمازحه ونتعمّد معاكسته وتعطيله عن الحفظ. عمرهادئ جداً ورزين ويحب الهدوء، وكنا نفسد عليه هدوءه.
> ألم تكن بينكم منافسة وسرقة أدوار؟
ـ لم تكن هذه الصفات موجودة في جيلي الفني، فقد كنت أقوم بالدور الثاني مع أحمد رمزي أو شكري سرحان أو رشدي أباظة، ولم يشعرني أحدهم بأنه البطل والنجم الأوحد!
> وكيف كانت تأتي فكرة الأفلام التي قدّمتموها؟
ـ كانت تأتي الفكرة بشكل تلقائي، فمثلاً يتّصل بي رشدي أباظة ويقول لي: «يا ولد يا حسن تعال عندي البيت أنت وعباس حلمي، عندي فكرة لفيلم». وكنّا نجتمع في منزله، ونستعرض الفكرة التي تكون عادة موجّهة لمعالجة مشاكل وقضايا الشباب، وكان معظمها من إخراج حسام الدين مصطفى.


أحمد السقا لا يشبهني

> الفنان أحمد السقا يجد من يشبّهه بك ويطلق عليه لقب «الولد الشقي»، فما رأيك؟
ـ السقا ممثّل «هايل» وموهوب وينتظره مستقبل مميّز، لكن لديه لونه الخاص الذي لا يشبهني.
> أمضيت سبعة أيام في منزل عبد الحليم حافظ، كيف عشت هذه الأيام؟
ـ كانت تربطني صداقة قوية بالعندليب الراحل. فقبل أن نبدأ تصوير فيلم «الخطايا» التقيته ودعاني لزيارته في منزله في العجوزة. ومنذ ذلك اليوم أصبحنا صديقين، وكأننا نعرف بعضنا منذ زمن طويل، وداومنا على الإلتقاء في منزله حتى ندرس معاً أدوارنا في «الخطايا». خلال هذه الفترة اقتربت منه أكثر، وحضرت الصالونات الثقافية التي كان يقيمها بمنزله، ويحضرها أهم الكتاب والصحفيين والملحنين والشعراء والمخرجين. عشت مع عبد الحليم، وشاهدت عن قرب كيف يفرح وكيف يتألّم ومتى يبكي وكيف يجري «بروفات» أغانيه. ولا أنسى الأمسيات التي كان يدعوني فيها إلى مأكولات دسمة، بينما يجلس هو إلى المائدة وأمامه طبق الجبنة القريش والزبادي (بسبب وضعه الصحي)، فكنت أحياناً أحرج وأقول له بأنني لست جائعاً، فيرفض هذا العذر، وكنت دائماً أحضر حفلاته. كان عبد الحليم حسن الخلق ومخلصاً، وكان دائماً يسألني عن رأيي في أعماله، وقد استمرّت صداقتنا حتى وفاته عام 1977.
> شاركت في أفلام عديدة مع سعاد حسني، سميرة أحمد، وهند رستم، كيف كانت علاقتك بهن؟
ـ سعاد حسني كانت أختاً عزيزة، وتحب عملها لدرجة العشق، فعندما كانت تحضر إلى الاستوديو، تغلق غرفتها لتراجع المشهد، وكان الحزن دائماً يغلب عليها، لكنها كانت تنفصل عن شخصيتها تماماً أثناء التمثيل. حزنت عليها كثيراً عندما مرضت، وأتذكّر أنني التقيتها في مطار لندن قبل رحيلها بحوالي 5 سنوات ولم أعرفها، فقالت لي: «أنا سعاد يا حسن إزيك وإزاي زوجتك شمس»، فأحرجت وقلت لها «العتب على النظر». كانت ملامحها متغيّرة، وقد حزنت بعد رحيلها وأدعو لها بالرحمة والمغفرة من الله. سميرة أحمد أختي، وقد عملنا معاً في أكثر من فيلم أهمها «خان الخليلي»، «السيرك»، «أم العروسة»، و«الخرساء»، وكنت أقوم بدور الأخ لها عندما سافرنا في رحلة عمل إلى لبنان. هي إنسانة محترمة ومهذّبة، وأتذكّر أنها كانت تشيد بأدائي في فيلم «خان الخليلي» وخصوصاً في أداء مشاهد مرضي، حيث كانت تصفّق لي إلى جانب بكائها. هند رستم أختي الكبرى وهي التي أعطتني فرصة البطولة الأولى في فيلم «شفيقة القبطية»، هي إنسانة حنونة، شهمة وكانت توجّهني دائماً وربنا يعطيها الصحّة.
> من هو المخرج الذي استطاع أن يتفهّم إمكانيات وقدرات حسن يوسف التمثيلية؟
ـ حسن الإمام في فيلم «الخطايا»، وقد كان جريئاً جداً عندما أسند لي دور البطولة في فيلم «التلميذة» أمام السيدة شادية، وكان عمري 24 سنة فقط. كان ـ رحمه الله ـ يعطي الممثّل المناسب الدور المناسب.
> بعد نجاحك في السينما، كيف كان ردّ فعل والديك؟
ـ كان أبي وأمي متابعين لأعمالي، وكنت أحرص على أن أنال رضاهما في كل خطوة أخطوها؛ لدرجة أنني عندما كنت نجماً في السينما كنت لا أتأخّر في الأستوديو إلا إذا اتّصلت بوالدي، احتراماً له.
> ما أحب أفلامك إلى قلبك الآن؟
ـ «الخطايا» والأفلام مع رشدي ورمزي أو مع رمزي ومحمد عوض، أو مع الأخير ويوسف فخر الدين؛ لأنها أفلام جمعتني بأصدقائي.
> هل يراها أبناؤك؟
ـ يحبّونها ويبحثون عنها في الفضائيات.
> مرحلة الإنتاج والإخراج، كيف تقيِّمها في تاريخك؟
ـ مرحلة مختلفة وقيِّمة، قدّمت فيها أفلام «الطيور المهاجرة»، و«كفاني يا قلب» وغيرهما وكلّها أفلام تحمل مضموناً ورسالة. فقد تعلّمت الكثير من خبرات مخرجين وفنانين كبار، فحسن يوسف المخرج والمنتج هو حصيلة خبرات كثيرة في الحياة، إلى جانب أن هذه الأفلام جمعتني بزوجتي شمس البارودي قبل اعتزالها الفن.

أولادي

> أولادك حسب الترتيب: ناريمان، محمود، عمر وعبد الله، لم يتّجه أحد منهم إلى التمثيل سوى عمر لماذا؟
ـ عمر تخرّج من كلية السياحة والفنادق، ويعمل في إحدى الشركات الأجنبية، وهــــو الثـالث في تــرتـــيــب أولادي. ناريمان خريـجة الجامعة الأميركية وهي ابنتي الكبرى. محــمود ابـني الثاني وهو خريج كمبيوتر وحسابات في جامعة لندن، أما عبد الله فهو طالب في الأكاديمية البحرية. وبالنسبة لعمر فقد شاهده المنتج محمد العدل أكثر من مرّة، فابنة المنتج كانت مع عمر في مدرسة مصر للّغات. وبعد ما كبر عمر توسّم العدل فيه ملامح النجومية فعرض عليه التمثيل في مسلسل «محمود المصري» مع الفنان محمود عبد العزيز، لكنني قلت له أكمل دراستك أولاً ثم اختر، وفعلاً تخرّج وعمل في شركة أجنبية، وبعد ذلك جاءه فيلم «شارع 18»، وأخذ رأيي وباركنا له الخطوة والدته وأنا، وقلت له «جرّب واحكم على التجربة».
> ما النصائح التي وجّهتها له أنت ووالدته الفنانة المعتزلة؟
ـ أن يختار ما ينفع الناس وما يحمل رسالة، أي أن يجعل الله في داخله دائماً.
> كنت وعادل إمام ونور الشريف جيراناً في السيدة زينب، ماذا عن علاقتك بهما الآن؟
ـ طيبة ونقيّة جداً، وأكن لهما كل ودّ واحترام في قلبي وأسعد لنجاح أعمالهما. أعجبت جداً بأعمال نور الشريف التاريخية «عمر بن عبد العزيز»، و«هارون الرشيد» والإجتماعي «لن أعيش في جلباب أبي»، و«حضرة المتهم أبي»، لكن للأسف لم أشاهد «الدالي». كما إنني سعيد جداً لما وصل إليه الفنان عادل إمام من نجاح، فهو صديق قديم وبدأ معي في أفلام «أفراح» و«الشياطين والكورة». ومازالت علاقتي جيّدة بعادل، وكلّما تقابلنا يذكّرني بصورتي التي أهديتها له، وكتبت عليها إهداء: من زميل إلى زميل، سيكون لك يا عادل شأن كبير في عالم الكوميديا بإذن الله، فهو ما زال يحتفظ بهذه الصورة وأصبح بالفعل نجم نجوم الكوميديا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://awtar.3rab.pro
 
حسن يوسف: قيمة الفنان لا تحدّدها حفلات التكريم في المهرجانات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفنان رفيق سبيعي بعد لقاء مع الرئيس الاسد : التكريم حملني مسؤولية كبرى
» حياة الفنان الكبير كاظم الساهر لعيون محبي هذا الفنان العظيم
» يارا تحيي ثلاث حفلات ليلة رأس السنة ممزوجة بالتألق
» حصريا : كتب ورويات وقصص الاديب يوسف السباعى
» ميلاد يوسف: لم أر شيئا مميزا في تجربة الممثلين السوريين مع الدراما المصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum  :: المنتديات الفنية . :: اخبار الفن و الفنانيين .-
انتقل الى: