ملك أوتار المدير العام
عدد الرسائل : 3067 العمر : 45 الموقع : منتديات اوتار الفنية . العمل/الترفيه : مدير المنتدى المزاج : ممتاز السٌّمعَة : 4 نقاط : 499 تاريخ التسجيل : 09/12/2007
| موضوع: ماذا كتب الشعراء العرب في ذكرى الشهيد القائد الرمز أبو عمار 11/11/2008 الأربعاء نوفمبر 12, 2008 7:38 pm | |
| العاصفة بحرك شعبك يا رمزنا يابو عمار بقلم: راسبوتين بن صابر بكتك اسوار المدينة باتت الأقصى حزينة بالقدس قد عم الحداد قتلوا الرئيس جلبوا الدُمى معها الخسيس الدم يمطر عالبلاد ختيارنا شاف النفق قتلوه لأنه ما اتفق قالوا :عنيد يبقى وحيد... يبقى طريد قال: يا شعبي البطل رمزك شهيد إن مت ؟؟ قبري عنوان الجهاد الراية يرفعها الشبل زهرات عالأقصى ورايات يوم النصر فوق الكنائس بالحارات وما يحمل الراية نذل من بعدي او شبه الرجال أمجاد من رحم النضال لو طال الجوع والقهر جيل ودهر عنا صبر يكسر صخر الإحتلال إن زاد من قمع البشر او راد نجدة من الدمى الفجار اكبر مفاوض لليهود دجال. قتلوا البطل . بكت العباد حجر وطفل والغار ما يلبق إلاّ على جبينك يا ابو عمار. يسلم يمينك .. بوعد الشهادة زينت هالدار زرنا ضريحك .. وبحر الشعب من حولك الهدار رايات من كل الجهات الشمس وقفت بالسما تاتسمع حكايات مركب والبحر يعلى ويا محلى شعبك حولك بحرك يا شباب هالختيار ... باقي إلنا منار. والعاصفة شراعنا مهما هالزمن دار. القدس على دروب الخير والمحبة تجمعنا وتبقي لنا يا فتح إنشودة النيران والأمل. أخوكم بن صابر ------------------------------------- فـي الذكـرى الـرابعـة عـلى أستـشـهـاد القائد الرمز ابو عمار من: فلسطين عزمـي النـجـار غاب الجـسد ذكـراه لـم ولـن تـغـب صـانـع الـتـاريــخ جـبـل والجـبـل لا تـهـزه عـواصـف وأبـنـائــه عـلى العـهــد ستـبـقـى فـي قـلوبـنـا حـيـا وهـذا عـهــد مـدى الـدهـر أيـهـا الـرمـز والـقـائــد العـظــيــم تـركـت فـيـنـا غـصـن زيـتـون وبنـدقـيـة فـي يـد لـن تـلـين مـعـا وسـويـا أخـوة الأيـمـان مـن يـا صـانـع ثأجـل فـلسـطـيـن لـم نـلـيـن ولــن نـسـنكـين حـتى يــرفـع شـبـل الـرايـة عــلى مـسرى الـنـيــيـن وزهــرة عـلى كـنـيسـة القـيـامـة ونـحـرر كـامــل تـراب الـوطـن هـذا وعـد أبأنـائـك وأحـفـادك ـورة الـمـلايـيـن --------------------------- يتبع | |
|
ملك أوتار المدير العام
عدد الرسائل : 3067 العمر : 45 الموقع : منتديات اوتار الفنية . العمل/الترفيه : مدير المنتدى المزاج : ممتاز السٌّمعَة : 4 نقاط : 499 تاريخ التسجيل : 09/12/2007
| موضوع: رد: ماذا كتب الشعراء العرب في ذكرى الشهيد القائد الرمز أبو عمار 11/11/2008 الأربعاء نوفمبر 12, 2008 7:44 pm | |
| يرحم ايامك يا ختيار شعر:كامل شهوان يرحم ايامك يا ختيار بعد غيابك يا ختيار ... لف فينا الزمن و دار... و بلدنا صارت عم تبكي... يرحم ايامك يا ختيار . فلسطين عم تبكي .. من كتر ما العدو فيها جار .. و بلدنا صارت بلدين ... و الوحدة نلاقيها فين ؟! الاخ بيعض بأخوه ... و الدمع زاد جو العين ... الاساس فيك يا فلسطين انهار ... بعد غيابك يا ختيار . كنت الرمز و كنت النور ... موحد البلد و باني الدور ... كنت الامل لما الزمن يجور ... الوطن بعد غيابك فقد النور ... و صار ظلمة ، صار مكسور ... و شعبك صار مقهور ... بعد غيابك يا ختيار . كنت البسمة و كنت الاساس ... كنت موحد بين هالناس ... بعد فراقك زاد النار ... يرحم ايامك يا ختيار . مهما صار و مهما يصير ... حبل الشر دايما قصير ... و مهما الزمان لف و دار ... انت في قلوبنا عايش يا ختيار . تحية لروح الشهيد القائد ياسر عرفات ابو عمار --------------------------------------- ذكرى رحيل شمس الشهداء الياسر بقلم:أحمد صافي
ذكرى رحيل شمس الشهداء الياسر / أحمد صافي ذكراك فينا ما حينا لن تغيب عن القلب .... المارد الفتحاوي الذي أضاء طريق الثوار أسطورة تدرس عبر الأجيال ...... رحم الله شهيدنا شهيد الأمة القائد الرمز ياسر عرفات " أبا عمار " لا نقل وداعا ً جنة الملتقى مع الصديقين ,و الشهداء ,و حسن أولئك رفيقا حـيــــوا الشـــهـيـد لا تحسبوا الشهيد مــات عـلـى مــــر الـســــــنيـن هــو فــي جـــــوار الـله حـيـــاً مـكـــرم أمـــــــين فـي فـــــردوس الخـــلـد بـنـعــــــيـم الـفـــــائـزين دمــائـه تـبـقـى مـشـاعل تـنـيـر درب المجـاهـدين يا أخواني حيوا الشهيد و الـلـقــــــاء قـــــريـب حيوا الشهـيد و أعـلنوا أنـا بـمـثــلـك مـقـتــدون الـله أكـبـــر يـا شـهــيد أنا على دربك سـائرون الـله أكـبـــر يـا شـهــيد أنت سبقت أنا لاحــقون ******************* ---------------------------------------- رحل َ الياسر ُ وما رحل َ الرمز ُ للشاعر : زياد مشهور مبسلط رحـَل َ الياسر ُ في َجسـَد ٍ ، لكن ْ مارَحل َ الرّمز ُ
الكوفية ُ شامخة ٌ ومبادؤكمُ راسخة ٌ
َفمُحال ٌ أن ْ يرحل َ بيرق ُ ثوْري ّ ٍ َديْدَنُـه ُ العـز ّ ُ ؟؟!
عهد ٌ وعد ٌ مكتوب ٌ بدماء ِ الشهداء
وصمود ِ الجرحى والأسرى
في كل وفاء
مجبول ًٌ بتراب الأقصى
ممزوج ٌ بدماءِ ِ الشرفاء
عهــد ٌ .. وعـْد ٌ
يا إشراقة فجر و َ ِفـداء ْ
أن ْ يرفع َ شبل ٌ أعلام َ بلادي بعد َ ليالي المـَحـَن ِ
فوق َ الأقصى وعلى أسوار ِ مدينتنا وكنيستنا
وتزغرد ُ زهرات ٌ في أعراس ِ الوطن ِ
* * *
لن أكتب َ ِشعرا ً أو نثرا ً
ُحزنا ً و ِرثــاء
ياسرنا : مامات َ الثوّار ُ الأحرار ُ الشرفاء
أحياء ٌ ... أحياء ٌ ... أحياء ٌ .. أحياء
يا َمن ْ بالروّح ِ تحاصرُهـُم ْ
بشموخ ِ رصاصتنا الأولى وإباء
================
مع تحيات الشاعر الفلسطيني / زياد مشهور مبسلط | |
|
ملك أوتار المدير العام
عدد الرسائل : 3067 العمر : 45 الموقع : منتديات اوتار الفنية . العمل/الترفيه : مدير المنتدى المزاج : ممتاز السٌّمعَة : 4 نقاط : 499 تاريخ التسجيل : 09/12/2007
| موضوع: رد: ماذا كتب الشعراء العرب في ذكرى الشهيد القائد الرمز أبو عمار 11/11/2008 الأربعاء نوفمبر 12, 2008 7:47 pm | |
| عرفات، لو ينهض .. – بقلم: هشام أبو شهلا عرفات، لو ينهض .. – بقلم/ هشام أبو شهلا
على أصداء الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد ياسر عرفات، تبدو فلسطين أبعد ما تكون عنّا، فبعد أربع سنواتٍ عجاف، لم يبقَ للقضية غصن زيتون أو بندقية ثائر، وأصبحت الدولة الفلسطينية حلماً يغادرنا، أو نغادره، رغماً عنّا.
لا شك أنه لم تكتمل قط نبوءة فلسطينية بالقدر الذي جسده عرفات في شخصه، وأن كل فلسطيني لامس شيئاً من إحساس اليتم بفقدانه، ولكن هذا لا يبرر بأي حالٍ من الأحوال، حالة الضياع التي يعيشها الشعب الفلسطيني الموزّع بين سجنين، على أقل تقدير.
قال محمود درويش، ذات لقاء "لا أريد عرفاتاً آخر، ولكن، أريد أن أرى عرفات، وقد رفض الغياب"، وتستحضرنا هنا مدى الحاجة للحفاظ على القيم الفلسطينية، التي حملها ياسر عرفات على كتفه في مسيرة كفاح طويلة ناهزت نصف القرن من تاريخ هذه القضية.
وكي لا تصبح هذه القيم عرفاتيةً فقط، بالمعنى الزمني للكلمة، فإننا بحاجة إلى إعادة ترتيب المشاريع الفصائلية المختلفة، على أساس تناقض جوهري ووحيد مع الاحتلال الإسرائيلي، فهذا هو التناقض الوحيد الذي يحتاج حلاً جذرياً وراديكالياً، وهذا هو ميدان الحسم بالنسبة لقضية الكينونة الفلسطينية.
كذلك علينا أن ندرك أن البشر ليسوا نسخاً كربونية، حتى وان حملوا قضية واحدة، أو فكراً واحداً، فالاختلاف طبيعة بشرية، لها أن تكون سلاحاً مدمراً - كما جسدنا للأسف نحن هذا النموذج دون تردّد - أو قاعدة راسخة لبناء مصالح مشتركة تحقق الصالح العام، وهذا الأمر الثاني هو الذي نحتاجه ثقاةً وفكراً، قبل الحاجة إليه كممارسة، أو كأمر واقع يفرضه تعثّر المشاريع الفصائلية المختلفة.
إن بناء ثقافة وطنية مدنية، هي المدخل الأصح لإعادة قطار الوحدة الوطنية الفلسطينية إلى سكته الأولى، نظراً لكون المصالح المشتركة قاعدة قابلة للاهتزاز بل والانهيار، في ظل العوامل الدولية والإقليمية المحيطة.
هذه الثقافة يجب أن تبنى على أساس إعادة تصحيح المفاهيم المغلوطة، وإحياء نعرة الكل على حساب البعض الذي يمثله الفصيل. أو بكلمات أخرى، إعادة تعزيز كل ما يجمعنا كفلسطينيين – وهو كثير - من قضية عادلة، وعلم واحد، وتراث مشترك.
وهذا الأمر الذي جسده ياسر عرفات، الذي جمع تحت ظل كوفيته الشامخة أطراف هذا الشعب المعذب، من يمينه إلى يساره، منذ الرصاصة الأولى، وحتى أعتاب الدولة، على قلب رجل واحد.
علينا أن نتذكر، جميعاً، أن ما أتى بصورة عرفات إلى جدران مؤسسات الدولة العتيدة، ليس زعامته للفصيل الأول، وقيادته لأم البدايات فقط، بقدر قدرته الفائقة على التعالي على كل المتناقضات الصغيرة، والتماهي مع اسم فلسطين، كقضية وثورة، وكشعب ودولة.
لقد تمكن عرفات، من أن يمحو ما هو أبعد من الفارق اللفظي، بين غصن الزيتون، وبندقية الثائر، في معجزة من معجزات الرسل، كما حقق نبوءته في العودة إلى أرض الميعاد، كما كان يقول دوماً على أعتاب كل معركة.. "إلى فلسطين"، فهل نكمل نحن الحلم.. "حتى القدس"؟
سيّدي.. يداكَ، وأرض الميعاد.. أينَنا منهم؟ وأينَنا عنْهم؟ ----------------------------------------------------- أبو عمار بعد حديثه مع الملائكة ..! بقلم: نافز علوان بسم الله الرحمن الرحيم
أبو عمار بعد حديثه مع الملائكة ..!
كنت أحسب أن أبو عمار قد أنهي المقابلة بعد حديثه مع الملائكة فإذا به يعود فجأة وقد ظهرت بين يديه مائدة تسير أمامه بقدرة الرحمن لا تحملها جن ولا ملائكة ، عليها كل أنواع الطعام وكل ما فيه لجسم الإنسان من فائدة كان يجلس معنا علي تلك المائدة أبو إياد وحسن سلامة وعدد من قادة العاصفة ، حتي في ذلك المكان كان أبوعمار يحف بضيوفه وكأنه خادم لهم وليس هو صاحب المائدة. كنا نحسب أننا أكلنا كل ما كان علي المائدة فإذا هي بقدرة ربك كاملة وغير ناقصة فحمدنا الله وشكرناه علي المائدة وعلي المعجزة التي رأيناها علي تلك المائدة.
قلت له يا أبا عمار إن القوم يحتفلون بذكري وفاتك الرابعة وربما أعدوا للناس مائدة ولكن حاشا لله أن تكون كهذه المائدة .. نظر إلي أبو عمار ثم قال .. وما الفائدة? هل إتحدوا علي حكومة واحدة? أم هل عادوا كما كانوا يداً واحدة? قل لهم إن كل الشهداء هنا يقولون لكم الله لا يعطيكم العافية ، لقد شمتم بنا اليهود أولاد العايبه وأصبحتم في فم الناس كالعلكة البالية يشمتون فيما أنتم وصلتم إليه وتريدون من أبو عمار وكل الذين هنا أن يقولوا لكم الله يعطيكم العافية?
قلت له يا أبا عمار هل هناك في الأفق من ريح خير آتية? قال وبدون تفكير الخير يأتي الفلسطينيين وكان يأتيهم عندما كانوا يداً واحدة. أما تفرق الأحوال هذا وتشتتهم فلن يعود عليهم بأي أنواع الفائدة وأكاد أن أري من مكاني هنا أن هناك سعة في الفجوة بين أبناء العائلة الواحدة وإسرائيل تستولي عليكم وتفوز بكل الجائزة. أخبرهم أن الكفن لا جيوب له ومن يغرف من مال الشعب الفلسطيني بإن آخرته إلي جهنم في الدار الآخرة سواء كان محافظاً صغيراً في جنين أو حتي كان رئيس السلطة الوطنية أو كان سفيراً لفلسطين في الجزائر أو في القاهرة. كفوا عن الأنانية ، كل منكم يسعي إلي نعيم دنياكم الفانية ، ناسين أن الله قد أعد لكم في جهنم زبانية يلقون بكم في جهنم وإلي نار حامية لا ينفعكم فيها لا مال ولا بنون في تلك الهاوية.
الإحتفال بذكري أبو عمار يكون بأنجاح المفاوضات الجارية لا أن ( يحرد ) بعضكم بسبب مكان جلوسه في إجتماعات القاهرة ، لقد جلس أبو عمار في غرف الحرس في قصور بعض رؤساء وملوك العرب العاربة إمعاناً في إهانته ولكنه كان في آخر المطاف يحضي بما يريد وهو في النهاية كان صاحب الضربة القاضية. الإنسان بعمله وفعله وليس أين يجلس أبو الوليد وأين يجلس إبن هانية. أين أنتم من ما كنت أعانية من أجل مقابلة لرئيس عربي أو غربي إبن زانية وقد كنت أنجو من الموت مرات وعدد محاولات إغتيلاتي طوال حياتي تجاوزت الثمانية. خافوا علي الشعب الفلسطيني ولا تخافوا علي أنفسكم فلا يموت منكم واحد قبل أوانه بساعة ولا حتي ثانية.
قهرت الزمان ، ونجوت من كل حرب إبادة للفلسطينيين في بيروت كان من المفروض أن تكون هي للكفاح المسلح الفلسطيني هي الحرب الفانية ، فإذا بتوكلنا علي الله وإيماننا بالله نخرج من كل مخطط للفلسطينيين يؤدي بهم إلي أكبر داهية. يجب علي الفلسطينيين أن يكفوا عن تفرقهم هذا الذي يجعل كل فريق منكم في ناحية وأن يعلموا أن أبا عمار كانوا يوسوسون له بمثل تلك التفرقة وكم من زعيم عربي كان ينام طويل ليلة علي تلك الأمنية ، فيخيب الله ظنهم وأمسك بيد إخوتي في يدي ولا تفلت من يدي يد أخ فلسطيني واحدة. عودوا إلي رشدكم إن ما يدفعونكم إليه لهو الهلاك في حفرة لا نهاية لها فإرجعوا إلي عقولكم ولا تسيروا بأقدامكم إلي تلك الآخرة.
كان نهاية تلك العزومة الباهرة كلمات منه طاهرة بأن يوفق الله الفلسطينيين إلي مافيه صلاحهم وأوصاني بالسلام علي إبنته الصغيرة العزيزة الطاهرة وأن يتراحم الفلسطينيون فيما بينهم ثم ودعني وحتي لقاء لنا في الآخرة.
نافزعلوان - لوس أنجليس | |
|
ملك أوتار المدير العام
عدد الرسائل : 3067 العمر : 45 الموقع : منتديات اوتار الفنية . العمل/الترفيه : مدير المنتدى المزاج : ممتاز السٌّمعَة : 4 نقاط : 499 تاريخ التسجيل : 09/12/2007
| موضوع: رد: ماذا كتب الشعراء العرب في ذكرى الشهيد القائد الرمز أبو عمار 11/11/2008 الأربعاء نوفمبر 12, 2008 7:48 pm | |
| كلمات من ذهب إلى روح الشهيد القائد ياسر عرفات بقلم: محمد داود كلمات من ذهب إلى روح الشهيد القائد ياسر عرفات
* محمد داود
ياسر عرفات "أبو عمار" القائد ..الرئيس .. الزعيم .. والختيار .. ختيار الثورة وشعلتها الدائمة .. البطل الشجاع .. عملاق العصر .. مؤسس الكيانية الفلسطينية .. السلطة الوطنية الفلسطينية .. والهوية الفلسطينية .. ورائد حركة التحرر الوطني في العصر الحديث .. عنوان فلسطين عنوان الأمة العربية والإسلامية .. عنوان المشروع الوطني الفلسطيني .. عنوان القضية العادلة .. الفارس .. المعلم .. المرجع والقائد العام .. الرئيس للمؤسسات الفلسطينية " م.ت .ف" .. واللجنة التنفيذية .. والمجلس الوطني .. والمجلس المركزي ومؤسسات حركة "فتح" .. اللجنة المركزية .. والمجلس الثوري .. وصيته كانت القدس .. ألاجئون .. حق العودة .. الوحدة الوطنية .. الثوري .. التاريخ .. الجغرافيا .. السياسي .. الأمني .. العسكري .. الاجتماعي .. الاقتصادي .. الإعلامي .. الدبلوماسي .. الرمز .. المخضرم .. المكافح .. لم ينزلق إلى هاوية البطل المأساوي ..
لأنه الوطن والقضية وفلسطين .. عنوان الدولة .. ضمير الشعب ورسوله.. المقاوم .. المنتفض .. العنيد .. العنيف .. الجبار لشعب جبار.. الذكي .. الصلب .. الجريء .. المتشدد .. الجذاب .. الثائر .. الجامع .. المفاوض .. المعتدل .. المتسامح .. الصابر .. المسالم .. حامل الأمانة .. اليقظ .. المحنك .. الواعي .. المحب .. البسيط .. الحكيم .. رجل المعجزات .. الأسطورة .. الكريزما .. البرغماتي .. رجل القضية الحية المقدسة .. لم ييأس من النصر حتى في أحلك الظروف رفع في بيروت شعار هبت روائح الجنة ، عندما اقترب منها الإسرائيليون، ورفع في مراحل عديدة من الجزر الثوري شعار .. "يا جبل ما يهزك ريح" .. عند قوم جبارون .. إنه العنقاء .. وطائر الفينيق .. الذي يخرج دوماً من تحت الرماد .. فحين ضرب مقره في رام الله بالصواريخ وحاصرته الدبابات الإسرائيلية قال لشبعنا وللعالم .. "يريدوني أما أسيراً أو طريدياً أو جريحاً وأنا أقول لهم شهيداً .. شهيداً ... شهيداً ".. شهيد الحق والحرية .. صمام الأمان .. المتفائل .. الشقيق .. الصديق .. الحنون .. والقلب العاشق لوطنه وشعبه.. الأب والأخ والرفيق والوصي لنا ..
رهبة الأب وعفوية الطفل.. الديمقراطي .. المتواضع .. التراث الوطني .. الفرح .. المرح العصامي البسيط .. المتمرد .. الطموح والجسور .. المغامر .. المبدئي.. المحرض وصاحب الشعارات التعبوية والحماسية الجميلة بآيات من القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة .. والتصريحات التي يغلبها الابتسامات والقبلات والمجاملات التي يوزعها .. يمتلك صفات شخصية نادرة ومميزة .. تبقى لغزاً لم يعرفها إلا القليلون .. الذاكرة والهدوء والتفهم والتساهل والطيبة.. عنوانه الكوفية الفلسطينية وزيه العسكري ومسدسه المدلى بإيمانه وتصميمه بعزيمته ماثلاً أمامنا.. لا يستسلم .. إرهابي في نظر الأعداء ..
وطنياً مقاوماً صانع السلام في نظرنا .. الرقم الصعب.. المؤسس للشعب الفلسطيني .. الاستثنائي لقضية استثنائية .. والشعبي .. قاهر الموت .. الحلم الفلسطيني .. عنوان الثورة والبندقية .. العاصفة والشعلة المضيئة.. الكفاح المسلح نهجه.. المجسد للإرادات ولشعب حر في الحياة .. لم يعرف الهزيمة يوماً .. الرشيد ... المتوسط الحسابي المعقول ونقطة الالتقاء .. فهو لم يكن صاحب مقام ديني .... باختصار لم يكن جنرالاً يمكن أن يفرض نفسه بانقلاب عسكري وليس هو من أصحاب الأموال ولا من ملاكي الأرض .. وهو لم يرث بزعامته من موقع حزبي ولا من اعتباره منظراً لأيديولوجية معينة ... إنه قائد المشروع الوطني ومؤسس الدولة الفلسطينية الرئيس الخالد الشهيد "ياسر عرفات" . ** كاتب وباحث
----------------------------------------------------- فى ذكرى رحيل مفجر الثورة بقلم : أ. صبري حماد فى ذكرى رحيل مفجر الثورة بقلم /أ.صبري حماد
أهلاً بالذكرى الرابعة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات ,أهلا بالسيرة العطرة العظيمة للقائد العملاق , أهلاً بمسيرة التضحية و الوفاء , أهلاً بذكري مُفجر الثورة الفلسطينية ورمز القضية ,أهلاً بك وشموع مسيرة كفاحك تُيقظ ملايين المحبين في العالم العربي ,أهلاً بك وأنت تُزف من جديد , وفي كل يوم تزهو صورتك وتترسخ في أذهان الكثيرين من أبناء شعبك ,حتى أصبحت صورتك لا تفارق خيالنا , وأصبحت كما كنت القدوة الحسنة التي يرتئيها كل الأوفياء المخلصين في العالم . مسيرة وفاء وعطاء وتضحية امتدت لسنوات طويلة منذ انطلاقة الثورة المباركة في الفاتح من يناير عام 1965م حتى يوم استشهاد مفجر هذه الثورة ,مسيرة كنت فيها أبا عمار شامخاً شموخ الجبال , معطاءً عطاء الأب الحنون , فلم تبخل يوماً على أبناء شعبك , حتى أحبك الأطفال الذين لطالما احتضنتهم وقبلتهم في حنان أبوي منقطع النظير, وأكبرتك نساء فلسطين وأحببنك كحُبِهُن لآبائِهن وأبنائِهن, فكنت الصدر الحنون لأمهات الشهداء والأسرى,ولكل مريض ومصاب فلم تتوانى يوماً عن زيارة المرضى لتخفف آلامهم ,وتضمد جراحهم , وتشد من أزرهم كلماتك الحنونة والمفعمة بالعزيمة والإصرار فتُقوي بها عزيمتهم ,ولم تنس يوماً الشهداء من أبناء شعبك الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن ,ونحن في هذه الأيام نذكر عطفك وحبك الذي حُرمنا منه ولم نعد نجده, فلم نعد نجد سوى القسوة والجحود, أبناءك في هذا اليوم يُحيون ذكرى استشهادك رغم كل المعوقات فهم أوفياء لك ولذكراك , وليؤكدوا للجميع التزامهم نحو قائدهم العملاق , لقد أشعلوا الشموع لتعطيهم أملاً في غد أفضل , فلم ينسوا انك كنت يوماً شمعة مضيئة أضاءت سماء الدنيا, فأيقظت في قلوب الملايين الأمل في الحرية , وأحرقت قلوب الأعداء غيظاً وكمداً . نعم قائدنا ورمزنا المغوار هكذا كانت مسيرتك , معطرة بأريج الحب والعطاء بلا حدود, وها نحن تمر علينا ذكراك العظيمة رغم أننا لم ننساك ولو لحظة , ونحن في أمس الحاجة إليك وإلى حكمتك , لترى ما حدث بعدك !!!!!!وكيف تقاتل الإخوة!!!!!!! وكيف قُسم الوطن!!!!!!!وكيف ضاعت القضية الفلسطينية التي حاربت طوال عمرك لتجعلها أهم قضية في العالم ,ولتدفع بها في أروقة الأمم المتحدة , لتُظهر للعالم أن قضيتنا عادلة ,وأننا أصحاب حق, فكان كل شرفاء العالم يقفون لك إجلالاً وإكباراً, فوقفت لتُعلن للعالم أن البندقية لازالت تُناضل, ولن تركع حتى تُحقق الحلم في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف , وتحمل في اليد الأخرى غُصن الزيتون عنوان السلام, فأين نحن من هذا الحلم يا أبا عمار؟؟؟ أضعنا القضية ونسنا القدس, وأصبح الإخوة يتصارعون على أوهام تُسمى المناصب والكراسي ,وآسفاه على شعب ٍ كان للشعوب نبراساً ,وآسفاه على مقاومٍ كان للوطن متراساً ,وآسفاه علي حُرمة الدم الذي أصبح مُداساً. ماذا أقول ........ماذا أقول تعجز الكلمات عن التعبير عما في قلوبنا من الحسرة والأسى على حال شعبنا وقضيتنا , ماذا نقول للقدس وهى تئن تحت وطأة الاحتلال, يُهَّجر أهلها ونحن نتقاتل , على ماذا !!!!!!!! على وطن سجين لا نملك فيه حتى أبسط حقوق البشر !!!!!!عظيماً كنت يا أبا عمار , لطالما ناديت بالوحدة وحافظت على وحدة الشعب والوطن ووحدة الصف لأنها درع الحماية من العدو الصهيوني الذي يتربص بنا الدوائر . أما آن لهذا الشعب ولهذه الأمة أن تمشي على خطى عرفات, وتعرف أن الحلم لن يتحقق إلا بوحدة الصف الفلسطيني ,فتذكروا يا أولي الألباب. | |
|
ملك أوتار المدير العام
عدد الرسائل : 3067 العمر : 45 الموقع : منتديات اوتار الفنية . العمل/الترفيه : مدير المنتدى المزاج : ممتاز السٌّمعَة : 4 نقاط : 499 تاريخ التسجيل : 09/12/2007
| موضوع: رد: ماذا كتب الشعراء العرب في ذكرى الشهيد القائد الرمز أبو عمار 11/11/2008 الأربعاء نوفمبر 12, 2008 7:50 pm | |
| من اقوال الشهيد البطل- بقلم: عصام عقرباوي يريدونني أسيرا يريدونني طريدا يريدونني قتيلا وأنا أقول شهيدا شهيدا شهيدا شهيدا" وقال ايضا رحمه الله "ليس الـمهم الكرامة الشخصية بل الـمهم كرامة الوطن وقضيته".
أحبتي وأهلي المرابطين في جنيغراد، في جنين القسام، يا رجالنا ونساءنا وأشبالنا وزهراتنا في مخيم جنين، قلعة البطولة والصمود والتحدي، ليس أحب إلى عقلي وقلبي من التحدث إليكم في هذا المعترك المصيري الذي يخوضه كل الشعب الفلسطيني من أجل الحرية والاستقلال، ومن أجل حماية المقدسات المسيحية والاسلامية في أرض الرباط الأرض المباركة، أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، مسرى نبينا محمد صلوات الله عليه وسلم، ومهد ورفعة سيدنا المسيح عليه السلام". وقال: "إن حياتنا أيها الأحبة الأطفال ليست أعز علينا من حياة أي طفل أو شاب أو رجل أو إمرأة، وليست أحب ولا أعز من حياة فارس عودة، الذي رفع علم فلسطين عالياً، ثم سقط شهيد الوطن والحرية والاستقلال، قدرنا أن نضحي في سبيل فلسطين ومقدساتها وكرامتها وقدسها الشريف ومستقبل الأجيال، ونضحي اليوم من أجل وطن حر عزيز مستقل".إن حياتي ليست هي القضية، بل حياة الوطن والقدس مسرى الرسول ومهد المسيح… هذه هي القضية الكبرى التي قدم الشعب الفلسطيني من أجلها التضحيات.. قدم التضحيات من أجل عودة الأرض والمقدسات." أنا جندي فلسطيني وقبلها كنت ضابط احتياط في الجيش المصري وأنا لا أدافع عن نفسي فقط، بل وأيضاً عن كل شبل وطفل وإمرأة ورجل فلسطيني وعن القرار الفلسطيني".
وقال: "هل هناك أحد في فلسطين لا يتمنى الشهادة، كلنا مشاريع شهادة، فالقصف الإسرائيلي متواصل من الطائرات والمدفعيات والصواريخ، ويومياً يسقط شهداء كل يوم نسمع عن شهيد". ونحن نقول لهم، إن شعب الجبارين لن يركع إلا لله تعالى ولن يستسلم أبداً، بل إننا صامدون وسنمضي قدماً للدفاع عن وجودنا ومقدساتنا وأرضنا وحقوق شعبنا، حتى نقيم دولتنا الحرة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. الارض مقابل السلام وليس الامن مقابل السلام و لا السلام مقابل السلام واختتم حديثة قائلا "نحن مشاريع شهادة من أجل الأمة الإسلامية والمسحيين فى العالم"، داعيا الجميع إلى الدعاء له بالشهادة وليس بالسلامة ---------------------------------- أبو عمار ...... المعادلة التي صعب فكها وحلها (رثاء مختلف) بقلم:م.سميح خلف أبو عمار....... المعادلة التي صعب فكها وحلها (رثاء مختلف)
توقف القلب وتوقف قصريا ً وتوقفت معه محاولة فك الرموز والألغاز وذهبت مع البطل والثائر ولم تستطع كل مراكز الأبحاث الأمنية والسلوكية لتصل إلى نتائج حول السر العظيم الذي منعه الخالق في شخصية ياسر عرفات القائد والانسان وعندما نقول القائد نقول ذلك عن وعن سلوك وعن ممارسة وعن اجماع وطني وعندما نقول الانسان فهو الانسان الذي منحه الله كل ما يتميز به الانسان من نجاحات واخفاقات ولكن نجح ياسر عرفات في أخر لحظات حياته وفي السنوات الاستدراجية التي حاولت فيها أمريكا والصهيونية وبعض الأنظمة إلى استدراجه إلى مستنقع اتفاقيات عفى عليها الزمن وشرب ولاستدارجه إلى لغة تحديث القديم وتطبيعه للغة العصر عصر الهزيمة بارتداداتها واهتزازاتها التي أثرت كثيرا ً على مجريات وميكانزم العمل الثوري ولكن بقي ياسر عرفات ناجحا بالنهاية التي أراد أن تكون ليحي الوطن ولتذهب روح ياسر عرفات إلى خالقها وبارئها وليبقى ياسر عرفات متجددا ً مع فجر كل يوم تلد فيه الأم الفلسطينية والعربية ثائر اً ومتمرداً على الواقع . لن أرثي ياسر عرفات كما رثاه الأخرين فعندما عجزت الدوائر الاستعمارية مواجهة ياسر عرفات القائد والانسان وعندما عجزت عن فك رموز شخصيته وردود أفعالها وعندما كانت قرارته المتخذة ذات سمة السهل الممتنع تحركوا كالخفافيش في دكاكينهم وصالوناتهم ومراكز أبحاثهم ليعلنوا عجزهم عن مواجهة سر القوة ومكمنها في ياسر عرفات فقدموا له السم وهو أسلوب العاجز والفاشل وعادوا إلى أصولهم هم ومتعاونيهم عندما تآمروا وكانت لغتهم السم لكل الأشرفاء في العالم وأحباء الشعوب ، هكذا هي لغتهم وهكذا هو عجزهم لتبقى القوة لياسر عرفات وليحتفظ بها ياسر عرفات ولم يستطيعوا فك اللغز ولكن هذا اللغز يفهمه الشرفاء في حركة فتح وفي الحركة الوطنية والاسلامية لغز القوة الذي كان يسري في شرايين ياسر عرفات هو فارس عودة والطفله ايمان حجو ولغة القوة ولغزها في العزائم والارادات التي تجعل بطلا ً ومقاوما ً فلسطينيا ً يمتنع عن التعامل ويرفض كل لغة الاغراء والمقايضة على السلاح ، سلاح المقاومة ، ولذلك كان ياسر عرفات وبقي هرماً من أهرامات الأمة العربية والشعوب المحبة للحرية والسلام . المعادلة الصعبة كانت تحتاج إلى قائد شجاع يستطيع صياغة المعادلة ولا يتلقاها وهاهو ياسر عرفات . الأقزام لا يمكن أن يصلوا إلى انجازات أهرامات الأمة وهاهي حركة فتح تعاني ولأن الهرم ومكمن القوة وصانع المعادلة أخرجوه قصرا ً وغدراً وذهبت روحه باذن الله وبارادة الله ولكن بلغة التآمر والخبث واللؤم واللعب على الألوان المخالفة لصانعين مثل تلك الممارسات ، ليس غريبا ً أن يبكي الشرفاء ياسر عرفات ولكن الغريب وليس غريبا ً أيضا ً في ذاك الوقت أن يتمسح الأنذال والمتآمرين بشخصية وقوة ياسر عرفات فهم مصاصي التاريخ ومصاصي الأدوار ومصاصي الانجاز أيضاً من المبكي حقا ً أن يعتلي الجبناء كلمة الرثاء لرمز القوة الفلسطينية وهم الضعفاء فبدون تاريخ ياسر عرفات فهم عبارة عن أقزام وأوبئة وجراثيم انها سمت الداء وسمة التآمر الذي يغزو الجسد والخلايا بدون استإذان انهم السارقون للأمجاد والسارقون لدماء الشهداء والسارقون لحياة الشعب الفلسطيني وأمنه والسارقون للماضي والغازين للحضار ومازالوا يعتلون منصة الرثاء للقائد العظيم ياسر عرفات وما عظيم إلا الله . فبئست أدواركم وبئست ألوانكم وأموالكم وسيبقى سر العظمة في ياسر عرفات هو فارس عودة وايمان حجو ومن سيأتي من الشهداء وستبقى البندقية هي سر القوة وستبقى أجنحة كتائب شهداء الاقصى(الاجنحة المقاومة) والمقاومة الاسلامية والوطنية هي سر القوة وسر النهاية لياسر عرفات . بقلم / سميح خلف | |
|
ملك أوتار المدير العام
عدد الرسائل : 3067 العمر : 45 الموقع : منتديات اوتار الفنية . العمل/الترفيه : مدير المنتدى المزاج : ممتاز السٌّمعَة : 4 نقاط : 499 تاريخ التسجيل : 09/12/2007
| موضوع: رد: ماذا كتب الشعراء العرب في ذكرى الشهيد القائد الرمز أبو عمار 11/11/2008 الأربعاء نوفمبر 12, 2008 7:51 pm | |
| اليك ايها الرمز ابو عمار بقلم:بشير الراعي القائد والرمز ابو عمار
والله ما فى زيـــك والله ما فــــــيه حد والله القدر اخـــــدك اخ القلب انهـــــــد والله العهد عهــــدك منا ولـــــيك الوعد يا مهندس الـــثوره يا زارع الفــــــكره امسى ويومى وغد والله ما فـــــــيه زيك والله ما فـــــــيه حد ******* رديت بصوت رجال قلــــــــــــــت ابد لاه مهما يكون محـــال بناكلها بالدقـــــــــه
القدس خط احـــــمر الشـــــــعب له حقه مهما ضغطوا علينا ابدا ما نستـــــــسلم اسال علينا يا اخينا منا بتتــــــــــــــعلم والله ما همــــــــــك كنت الامل للـــــــغد والله ما فـــــــيه زيك والله ما فيـــــــه حـــد *********** قالوا معاك يوميـــن ولازم يـــكون الرد عدلت كوفيتــــــــك حطيـــــت ليهم حد اتامروا ع موتــــــك وبدوا عليـــــك العد ما عرفوا يا ابو عمار انك اسدنا جــــــــسور وانته بعد يا اختـــــيار ثوره معالك نثــــــور عدلت كوفيــــــــــتك حطيت ليـــــــهم حد والله ما فيــــــــه زيك والله ما فيــــــــــه حد ******** بكتب باســــــــــم غزه والقدس معها جنـــــين انك يا ابوعــــــــــــمار جوه القلب والعيـــــــن حنقـــــــــــــيم هالدوله فى القدس بفلـــــسطين ونحقــــــــــق احلامك ونعزز اقــــــــــــــولك من غزه حتى جنـــــين سمـــــــــينا باســــم الله بدينــــــــــا والله الـــعد والله ما فــــــــــيه زيك والله ما فيـــــــــــــه حد
الموقف /كامب دفيد الذى قال فيها لا فى البيت الابيض وتحداهم | |
|