منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


آخر الاخبار ، اجدد الاغاني و الافلام ، الادب و الشعر ، صور الفنانيين و الفنانات ، الموضة ، العجائب و الغرائب ، الفرفشة و الضحك .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
رشح منتديات اوتار الحب و السلام في دليل الموقع .
رشحنا في دليل المواقع السوريه
صوت لموقع منتديات اوتار الحب و السلام الفنية
رشحنا في دليل مواقع الفراعنة

 

 الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك أوتار
المدير العام
المدير العام
ملك أوتار


ذكر
عدد الرسائل : 3067
العمر : 45
الموقع : منتديات اوتار الفنية .
العمل/الترفيه : مدير المنتدى
المزاج : ممتاز
السٌّمعَة : 4
نقاط : 499
تاريخ التسجيل : 09/12/2007

الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي   الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي Icon_minitime1الأربعاء يوليو 22, 2009 11:48 am

الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي


الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي 7087949454



الوجه الآخر للداعية الشيخ خالد الجندي هو العنوان الأبرز في هذا الحوار، فهو لن يتحدث عن قضايا دينية مثارة على الساحة، ولكنه سيتحدث عن نفسه وميوله وهواياته، وطفولته التي لم يعشها، ويعيشها الآن بعدما تجاوز الأربعين عاما ببضع سنوات، وهو ربما ما يجعل وجهه حين يطل على الشاشة طفوليا تتعلق به العين لأول وهلة.
خالد الجندي - الداعية المصري الأشهر - لن يتحدث في الدين، ولن يخوض في إشكاليات دينية معقدة ولكنه يتحدث عن حبه للموسيقى وعشقه للقراءة ومشاهدة توم وجيري وقراءة مجلة ميكي وإدمانه لوجبة الكشري وخطواته الأولى نحو الشهرة، كما يتحدث عن رسوماته وبيع لوحاته ورياضته المفضلة، وأشياء أخرى تعرفنا عليها.
وهذا نص الحوار:

• من هو خالد الجندي الإنسان؟
- اسمي خالد عبدالمحسن الحسيني الجندي من مواليد 14 ديسمبر العام 1961 تخرجت في جامعة الأزهر، بعد أن حصلت على ليسانس أصول الدين، والدعوة قسم حديث، ثم عملت فور تخرجي إماما وخطيبا في بعض مساجد القاهرة، التابعة لوزارة الأوقاف، كما عملت بتدريس مادة الحديث الشريف، ثم انتقلت للعمل في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
• كيف بدأت رحلتك في الحياة الإعلامية؟
- كانت بدايتي كمعد ومقدم برامج دينية من خلال شاشات قنوات الأوربيت الفضائية، ومن بين البرامج التي عملت بها في القناة نفسها «ركن الفتوى» وإنه «لقرآن كريم»، ثم قدمت «نسمات الروح» على قناة أخرى، و«رقائق» و«وقفات مع خالد الجندي» و«دواء السماء» و«قطائف» و«لقاء الجمعة».
بالإضافة للعديد من البرامج الإذاعية والمؤتمرات المذاعة، وساهمت في تأسيس شركة الهاتف الإسلامي، وهي شركة اتصالات ومعلومات، كما أنشأت دار الجندي للنشر الخاصة بالعمل الإسلامي، والأعمال الخيرية.
• كيف يبدأ الشيخ خالد الجندي يومه؟
- يومي يبدأ من الساعة 12 مساءً فأنا لا أنام ليلا، مثل الناس، ولكني أسهر طوال الليل للقراءة والاطلاع، ثم أصلي الفجر، وأجلس حتى صلاة الظهر ثم أقرأ الصحف اليومية لأكون على دراية بالأحداث، ثم أغادر المنزل إذا كان لدي محاضرات سأقوم بإلقائها، ثم أعود إلى المنزل، وقت صلاة المغرب لتناول الغداء مع أسرتي المكونة من زوجتي وابنتي الكبرى 17 عاما والصغرى 14 عاما، ونتجاذب أطراف الحديث حول الأحداث اليومية ثم بعد ذلك أذهب للنوم قليلا، حتى الساعة الثانية عشرة ليلا، لأستيقظ وأبدأ يوما جديدا.
• حدثني أكثر عن أسرتك؟
- أنا كنت أصغر إخوتي، ولي 4 أشقاء وشقيقة واحدة، وكان والدي يحرص دائما على تربيتنا تربية صالحة، وكان يهتم بأن نقرأ ونتعلم ونتفوق، وكان يشجعنا على ذلك بالجوائز والهدايا، أما والدتي فكانت سيدة طيبة جدا هادئة الطبع حنون، تهتم بنا إلى أبعد الحدود، وكنا دائما نسعى لأن نكافئها ونقدرها في عيد الأم ونحتفل بها احتفالا كبيرا.
وذات مرة أحضرت لها هدية عبارة عن إيشارب كبير وقمت بتعطيره مما ترك به آثارا للبقع، فحزنت حزنا شديدا بسبب ذلك، لأن هديتي «باظت»، ولكني لم أستطع فعل شيء، قمت بتقديمه لها على هذه الحال، وأبدت سعادتها به، وعندما مرضت أمي كانت لا تستطيع الذهاب للحمام بمفردها، وكنت دائما أقول لها أيقظيني لأساعدك، وكانت لا تفعل فكنت أنام أمام باب الحمام حتى أجبرها على إيقاظي، ومن ثم ساعدتها.
• ما هواياتك الخاصة؟
- أنا عاشق للقراءة، ولا أستطيع النوم يوميا إلا بعد قراءة طويلة، فلابد أن أقرأ يوميا نحو 5 ساعات تقريبا، وأنا أقرأ في جميع المجالات الدينية والأدبية والثقافية والتاريخية، والسبب في حبي للقراءة يرجع إلى والدي - رحمة الله عليه - لأنه هو الذي جعلني أعشق القراءة يوميا، وقد بدأ ذلك عندما كنت صغيرا فقد أعطاني كتاب «سيرة ابن هشام»، وطلب مني قراءته، وكافأني بـ 25 قرشا، ومن وقتها، وأنا أحب القراءة، وتوالت المكافآت والقراءات، ولذلك أنا أعتبر أن الكتاب هو أول من ألجأ إليه لأتعرف عما يدور أو دار حولي.
كما أنني أحببت قراءة الروايات والقصص من شقيقتي الكبرى، وقرأت كذلك في حياة الصحابة، والنبي «صلى الله عليه وسلم»، والكتب الفلسفية.
• وهل هناك هوايات أخرى لاتزال متعلقا بها؟
- أحب الرسم كثيرا، وقد كنت في مدرسة أزهرية ثم جامعة الأزهر، وكان عميد الجامعة وقتها يفكر في إنشاء كلية فنون جميلة تابعة للجامعة، ولكنه بعد أن أقام مسابقة لمعرفة الطلاب المتميزين في مجال الرسم لم يجد العدد كافيا، فقال سوف أنشئ مركزا للفنون الجميلة ليلتحق به الطلاب ويقوم أساتذة من كلية الفنون الجميلة بالتدريس فيه، وبالفعل التحقت به، وتعلمت به الكثير من الفنون.
وكنت أقوم بالرسم طوال الوقت، كنت أرسم اللوحات التشكيلية وحصلت من خلالها على العديد من الجوائز، وكنت متميزا في هذا، وكنت أكتب شهادات التقدير للطلاب، وكان بيع لوحاتي ورسوماتي يمثل مصدرا للرزق لي، لأستطيع شراء متطلباتي، والإنفاق على إخوتي وأسرتي من خلاله.
• ما رياضتك المفضلة؟
- كانت رياضتي المفضلة دائما هي ركوب الخيل وكنت أمارسها نحو 3 ساعات يوميا، وهو ما ساعدني على الحفاظ على جسمي ورشاقتي ثم بعد ذلك، لعبت الملاكمة، وكنت أحبها كثيرا، ولكنني بعد ذلك علمت أنها حرام، وأنا أؤكد أنها حرام، لأنها لعبة تؤدي باللاعبين للضرب على الوجه، وهو ما يؤثر على اللاعب، كما أن ضرب الوجه محرم شرعا، وكل لاعبي الملاكمة لم يخرجوا سالمين منها، وقد رأيت ذلك بنفسي فقد التقيت باللاعب محمد علي كلاي ووجدته يعاني من مرض «الشلل الرعاش»، وهذا طبعا بسبب الملاكمة.
كما أنني أحب لعب كرة القدم، ولكني لست أهلاويا أو زملكاويا، فكل اللاعبين أصدقائي، وأذهب بين الحين والآخر لزيارة المنتخب، وتجمعني بالمدير الفني للمنتخب الكابتن حسن شحاتة صداقة كبيرة، ولكني أتعجب ممن يشجعون الكرة بتعصب شديد، والأغرب أنهم قد يقتلون بعضهم بعضا بسبب مباراة.
والأعجب أن هناك من يشجع فريقا ويصر على تشجيعه وأنا أتساءل لماذا يفرح الناس بما لم يفعلوا، أنا عندما أتحدث أو أفرح، أفرح بما حققت، وليس بما فعل غيري، فاللاعب يحرز الهدف وأنت تفرح في المنزل، لماذا؟ النادي الفلاني فاز بالمباراة، وأنت تفرح بهذا وتظل ترقص وتهتف فرحا لماذا؟ هل لعبت معهم؟ وهل شاركت في خطة اللعب؟ هل أنت المدرب؟ ماذا فعلت أنت لتفرح؟ كلها أسئلة مهمة ومنطقية، ولذلك أنا لا أشجع أي ناد، ولا أتعصب رياضيا نهائيا وحاليا لا أمارس أي رياضة وذلك لضيق الوقت.
• علمت أنك تحب أفلام ومسلسلات الكارتون هل هذا صحيح؟
- نعم أنا أحب أفلام الكارتون بشدة، وأهتم بمتابعتها يوميا، وإذا كان لدي عمل خارج المنزل، أكلف أحدا بتسجيلها لي حتى لا يفوتني شيء، ومن أهم البرامج الكارتونية التي تستهويني «توم وجيري»، لأن خيالها واسع، ويسعد بمشاهدتها الأطفال والكبار، وكذلك «غرفة إيزر»، كما أحرص على شراء مجلات «ميكي»، ومتابعة مغامراته.
ولكني أوضع في موقف محرج عندما أذهب لشرائها من البائع فأتظاهر بأنني أتحدث بالتليفون مع ابنتي وأترك الهاتف وأقول للبائع عندك ميكي فيرد «أيوه» أرد أنا على التليفون تاني خلاص هجيبلك، وأقوم بشرائها وكل هذا حتى لا يعرف البائع أنها لي ويظن أنها لابنتي، كما أن عالم والت ديزني عالم جميل وعجيب، ويخاطب كل أطفال العالم، وقد زرت والت ديزني وعملت لديه لفترة، واستفدت من هذه القصص وهذه المشاهدات في مجال التعامل مع الأطفال، لأنني بعد هذه القراءات علمت كيف يفكرون وكيف يمكن التعامل معهم.
قد يرى البعض أن تفكيري غريب، هذا ليس غريبا فقد سرقت مني طفولتي بالقراءة، كنت أقرأ كتبا كثيرة، منذ كنت صغيرا، ولم أعش طفولتي ككل الأطفال، ولذلك أنا أعيشها الآن، وهو ما يدفعني لمشاهدة الكارتون، والاستمتاع به، وما العيب في هذا ما دمت سعيدا، كما أنني أحب قراءة مجلات سمير ؟ وكثير من مجلات الكارتون، وعندما تنظرين إليّ وأنا أتابع أو أقرأ أي قصة كارتونية تعرفين مدى السعادة، التي أشعر بها.
• وماذا عن الموسيقى والشعر؟
- أحب الموسيقى كثيرا، وكنت أعزف على آلة «الناي»، وكنت أحبها، لأنها آلة أروّح بها عن نفسي، وأخرج من خلالها كل ما يضايقني ويحزنني، وكنت أيضا أسعى لتعلمها، ثم بعد ذلك عشقت آلة البيانو التي بها قدر كبير من الرقيّ والمشاعر والعواطف وتعلمتها ومن شدة حبي لهذه الآلة كانت من أهم أثاث المنزل التي اشتريتها في بيتي فأنا لديّ آلة بيانو أعزف عليها من حين لآخر، ولا أخفيك سرا إذا قلت لك كل يوم أنام على أنغام الموسيقى الهادئة.
فأنا لا أنام والقرآن يقرأ، وذلك لأنني لا أستطيع ترك كلام الله، وأنام استحياء منه، وقد بحثت كثيرا عنه، إذا كانت الموسيقى حلالا أو حراما ولم أجد نصا واحدا يحرمها، ولا أعرف من يحرمها. استند على ماذا؟ بالعكس النبي أمرنا بدق الدف عند الفرح، والدف آلة موسيقية، وهذا يعني أن الموسيقى ليست محرمة، بل هي غذاء للروح وأنا لن أجادل أحدا في تحريم وإباحة الموسيقى، لأنني لا أجد أن هناك نصوصا دينية تحرم الموسيقى.
وهناك فرق بين الموسيقى والغناء، والفيديو كليب، فالموسيقى بمفردها ليس بها عيب أو تحريم نهائيا أما الغناء فإذا كان مثيرا للعواطف فهو أمر مرفوض تماما، ولكن هناك أيضا الأغاني الدينية، وأغاني الأطفال والمناسبات كلها محببة، وليس بها عيب، وأخيرا الفيديو كليب أنا لا أقول أن هذا غناء أو موسيقى وإنما - مسخرة - وذلك عندما تخرج علينا سيدة أو فتاة تثير الشهوات والعياذ بالله بالرقص والحركات المرفوضة فالفيديو كليب زنى وهذا رأيي.
• وماذا عن الشعر؟
- أما الشعر فهو شيء جميل، وكان موجودا في زمن الرسول «صلى الله عليه وسلم»، وكان هناك شعر غير مقبول في الجاهلية وعصر الصحابة حيث كان يصف المرأة ويتحدث في مشاهد جنسية، وكان هذا يعرض الشعراء للقتل، وكان النبي يحب الشعر والشعراء الذين يرددون شعرا جميلا، ليس به أي تلميحات جنسية، أو ما شابه والعياذ بالله، وأنا أقول ماذا في الشعر فقد كان هناك شعراء يحبهم النبي، وإذا كان حراما فكان النبي أول من منعه وحرمه.
• ماذا عن أفضل الأكلات لديك؟
- أحب الكشري كثيرا، وأتلذذ بأكله، وكذلك الفول بالطماطم، وأخيرا العدس، وقد يندهش البعض من ذلك ويقول إنني أدعي الفقر، ولكن هذه المأكولات تذكرني بالأيام الخوالي ولذلك أنا أستمتع كثيرا وأنا آكل هذه الأكلات.
• هل أنت متابع للتلفزيون والأفلام والأغاني؟
- أتابع كل شيء، وإذا علمت أن هناك فيلما مثيرا للجدل أو أغنية أشاهده حتى أتمكن من الحكم الشرعي عليه إذا ما سئلت فكيف أحكم من دون المشاهدة، وإذا كان الفيلم به مشاهد إباحية أو غير ذلك، فالحمدلله لديّ القدرة على غض البصر عند هذه المشاهد، وكذلك أنا أسمع الأغاني للحكم عليها، وهكذا أنا أتابع التلفزيون بما فيه.
• هل تعتقد أن الشهرة نعمة. أم نقمة على صاحبها؟
- الشهرة نقمة وبلاء وعقوبة، فهي تعطي لمن لا يستحق وتمنع من يستحق، وأنا أقول هذا لأنني أعرف علماء أجلاء أفضل مني بكثير ولديهم من العلم والمعرفة ما يميزهم عن الآخرين والناس في الشارع لا يعرفونهم، ويتركونهم ليصافحوني، وأعتقد أن الإعلام هو السبب في هذا.
إن الشهرة تحرمني من أشياء كثيرة. تحرمني من الخروج للعديد من الأماكن، وتحرم أبنائي من اللعب معي، وأن ألعب معهم كأي أب. لأنني لو فعلت هذا سوف ترصدني الكاميرات والعيون والأقلام وتمنعني من السير في الشارع في أي وقت مع أبنائي في حرية، ولذلك أنا أكون في غاية السعادة، عندما أسافر إلى مكان لا يعرفني به أحد لأنني وقتها أتحرك بحرية وأتصرف كما يحلو لي من دون رصد أو مراقبة، وأعتقد أن رجل الدين لا يصح أن يكون مشهورا ومعروفا.
• ماذا عن أمنياتك في المستقبل لك ولأسرتك؟
- أتمنى أن أموت من دون مرض، لأنني رجل ذو طبيعة معينة فأنا نفسي عزيزة جدا، وأريد أن أموت من دون أن أثقل على أسرتي، ومن حولي، أتمنى أن أموت على طاعة فقد كنت في عزاء زوج شقيقتي رحمة الله عليه. منذ 5 سنوات وكنت أبكي بشدة، لأنني تمنيت أن أموت موتته لأنه مات، وهو يصلي المغرب، مات وهو ساجد، وأنا تمنيت هذه الميتة ولا أزال أتمناها أو أتمنى مثلها.
أما بالنسبة لابنتيّ فأتمنى لهما زوجين صالحين يعرفان حق الله في رعايتهما ومعاملتهما معاملة طيبة، وحسنة، وأتمنى أن يكونا مثلي لأنني اتقي الله في معاملة زوجتي، وأعاملها بالحسنى، وأتمنى أن تتعامل بنتيّ هذه المعاملة من زوجيهما.
*الرأي العام الكويتية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://awtar.3rab.pro
 
الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأجيل خلع أنغام للتحقيق في مبلغ الصداق
» فيلم نادية الجندي النادر والممنوع من العرض ((( بمبة كشر ))) DVDRip على 4 سيرفرات
» صور استقبال الاسيرة شيرين الشيخ على معبر ايريز بعد ان افرجت عنها سلطات الاحتلال
» الشيخ التميمي يروي تفاصيل ساعات عرفات الأخيرة:قريع حين دخل إلى الرئيس وقع على الأرض مغشيا عليه
» بعد أساءتها لزوجها ووالدها، محامي أنغام يتخلى عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اوتار الحب و السلام الفنية Awtar of Love & Peace Forum  :: الاخبار العربية و العالمية . :: الاخبار العربية .-
انتقل الى: